أوبال
بواسطة
حنان لاشين
5.0 (2
التقييمات)
تنسيق
غلاف ورقي
صفحات
352
لغة
العربية
منشور
Jan 1, 2018
الناشر
عصير الكتب
الوصف
تدور أحداث الرواية حول عالم ساحر تسكنه الخيول الرشيقة، حيث تتخذ الأحداث من الريف خلفية لها. يتقاطع بين جمال الطبيعة وعواطف الشخصيات، مما يخلق لوحة فنية تعكس الصراعات الداخلية وتصف الحياة بعمق. تتجلى قوة الروابط بين الإنسان والطبيعة من خلال العلاقة الفريدة التي تربط الأبطال بجيادهم.
تغمر الشخصيات في تجارب متعددة مليئة بالتحديات والمغامرات، حيث يسعون لتحقيق أحلامهم ومواجهة العقبات. تتسم الرواية بلغة غنية ومليئة بالتفاصيل، مما يجعل القارئ يشعر كأنه جزء من القصة. تتناول الرواية مواضيع مثل الولاء، الحرية، والصداقة، مما يمنح القارئ فرصة للتفكير في القيم الإنسانية العميقة.
وعبر سرد دافئ ومؤثر، تنجح الرواية في استكشاف التوترات النفسية التي يواجهها الأفراد في سعيهم نحو الحقيقة والسلام الداخلي. تقدم حنان لاشين عالماً يعكس صراعات الحياة، ويشجع القارئ على استكشاف جوانب جديدة من الحياة والخيال.
تغمر الشخصيات في تجارب متعددة مليئة بالتحديات والمغامرات، حيث يسعون لتحقيق أحلامهم ومواجهة العقبات. تتسم الرواية بلغة غنية ومليئة بالتفاصيل، مما يجعل القارئ يشعر كأنه جزء من القصة. تتناول الرواية مواضيع مثل الولاء، الحرية، والصداقة، مما يمنح القارئ فرصة للتفكير في القيم الإنسانية العميقة.
وعبر سرد دافئ ومؤثر، تنجح الرواية في استكشاف التوترات النفسية التي يواجهها الأفراد في سعيهم نحو الحقيقة والسلام الداخلي. تقدم حنان لاشين عالماً يعكس صراعات الحياة، ويشجع القارئ على استكشاف جوانب جديدة من الحياة والخيال.
المراجعات
5.0
Baraah Ahmed
@baraah.a
Dec 15, 2025
و كالعاده تصدمني الكاتبه بجمال افكارها الفريده و شخصياتها المميزه، هذا الجزء كان مليء بمشاعر الضياع و الحنين بشكل مؤلم، مشاعر الخوف من الخوض في معركه انت تظن انك لست أهلاً لها ، مشاعر يوسف لحبيبة؟؟ لا اعرف كيف يمكن ان اصفها ابدا لم ارى شغف بالحب مثل شغف يوسف ، ضُعفه بسبب وحدته و تعلقه بالماضي جعلني اشعر بالكثير من الانتماء و التشابه ، احببتُ كيف كانت حبيبة واثقه و لم تتزعزع ذكرتني كثيرًا بشقيقها انس و كم اشتقت له و ثقته بالله ، هذا الجزء كان صادمًا و كالعاده نهايته تركتني صامته من الصدمه التي تتركنا بها الكاتبه في كل مره ، لن اكذب بكيت في تلك اللحظه عندما ودع عبيده يوسف باخ العرب وكأن عبيده يخاطبني و يودعني بعد ان خُضنا كل هذه المغامرات و المصاعب معًا … كم اكره لحظات الفُراق