لأنها كيارا
توسط
سما سامي
5.0 (1
رتبهبندیها)
فرمت
جلد نرم
صفحات
472
زبان
عربی
منتشر شده
Mar 17, 2024
ناشر
مركز الأدب العربي للنشر والتوزيع
ISBN-10
6038411933
ISBN-13
9786038411933
توضیحات
كيارا، الفتاة التي عانت من الفقد والظلم، تجد نفسها وسط دوامة من المشاعر المتضاربة بعد اختطافها وإعدامها بطريقة بشعة. في هذه اللحظة المظلمة، تنتقل إلى الباحة الخلفية لمنزل أليكس، الفتى الذي حاولت دائمًا وضع حواجز بين حبها وهواجسها. وبينما تتصارع مشاعرها وماضيها المأساوي، تكتشف أن أليكس يحمل أسرارًا عميقة تدفعها للتساؤل عن مفهوم الخلاص.
أليكس، الذي يخفى وراء ملامحه تجارب قاسية، يسعى لتقديم الأمان لكادر ومستقبل هذا الكائن الموجوع. تأتي تقاطعات مصيرهما لتظهر كيف يمكن للبشر أن يجدوا الأمل في أحلك الأوقات. ومع مرور الأيام، تتطور العلاقة بين كيارا وأليكس، ليواجه الثنائي تحديات ليست فقط من ماضيهما، بل من القوى التي تهددهما في الحاضر.
وفي خضم هذا المسار المليء بالصراعات، تتعافى كيارا تدريجياً من جراحها النفسية، بينما يكافح أليكس لتجاوز ظلال ماضيه. تتعرض المشاعر الإنسانية لأقصى درجات الاختبار، مما يجعل القارئ يتساءل: هل ستتمكن كيارا من إعادة بناء حياتها، وهل ستسمح لنفسها بالحب مرة أخرى؟
أليكس، الذي يخفى وراء ملامحه تجارب قاسية، يسعى لتقديم الأمان لكادر ومستقبل هذا الكائن الموجوع. تأتي تقاطعات مصيرهما لتظهر كيف يمكن للبشر أن يجدوا الأمل في أحلك الأوقات. ومع مرور الأيام، تتطور العلاقة بين كيارا وأليكس، ليواجه الثنائي تحديات ليست فقط من ماضيهما، بل من القوى التي تهددهما في الحاضر.
وفي خضم هذا المسار المليء بالصراعات، تتعافى كيارا تدريجياً من جراحها النفسية، بينما يكافح أليكس لتجاوز ظلال ماضيه. تتعرض المشاعر الإنسانية لأقصى درجات الاختبار، مما يجعل القارئ يتساءل: هل ستتمكن كيارا من إعادة بناء حياتها، وهل ستسمح لنفسها بالحب مرة أخرى؟
نقدها
هنوز نظری ثبت نشده است
اولین نفری باشید که این کتاب را نقد کرده و نظرات خود را به اشتراک میگذارید
اولین نقد را اضافه کنیدسابقه خواندن
گزارشهای خواندنی یافت نشد
برای مشاهده گزارشها در اینجا، شروع به ردیابی پیشرفت خواندن خود کنید
اضافه کردن اولین سابقه خواندن شمایادداشتها
گزارش تراکنشها
هیچ گزارش تراکنشی یافت نشد
برای مشاهده گزارشها در اینجا، شروع به ردیابی معاملات کتاب خود کنید
اضافه کردن اولین سابقه تراکنش شما